في كل ورشة / محاضرة أو كورس تطلقه، ترى التفاعل يتضاعف والأفكار تنتشر أسرع من توقعاتك. تعليقات الشكر والإلهام تملأ المنصات، وأسماء جديدة تنضم لجمهورك كل يوم. ومع ذلك، تدرك أن دخل المنصات وحده لا يمنحك الاستقرار الذي يوازي هذا الأثر… اصبحت اكثر ايمانا من داخلك بان ما تقدمه يستحق ان يتم تقييمه بطريقة و اصبحت اكثر ايمانا من داخلك بان ما تقدمه يستحق ان يتم تقييمه بطريقة وكأن وقت تحويل هذا الزخم إلى أصول رقمية تعمل باستقلالية قد حان.
في قلبك بعد كل استشارة او جلسة تقدمها لعملائك و انت تراهم سعداء بتفكيك صعوباتهم و تحريرهم من العقبات ... تجد نفسك محاطا بالمخلصين منهم ممن يزكونك ايضا لمعارفهم و تنهال عليك رسائل الشكر ...لا تتوقف. لكنك ترى في العمق أن ما تمنحه من خبرة يستحق أن يُبنى على منظومة أكبر تمنحك أمانًا ماليًا يساوي عطائك. إنها علامة أن ساعة التوسع قد حانت لتخدم عملاء بجودة اعلى و انت تنعم بوفرة منفعة تلك المعرفة و الخبرات
تنهي تدريبات مع فرق وشركات وتسمع عبارات الإعجاب بقدرتك على إحداث فرق فوري. الشركات تعاود الاتصال بك لبرامج أطول. وبينما تفرح بهذه الثقة، يتأكد لك أن الوقت حان لبناء نظام رقمي يضاعف تأثيرك ويجعل خبرتك متاحة لأبعد من جدولك الأسبوعي. و بما يحقق لك امانا و استقرارا لمستقبل لا يعتمد على احد بل يثمر من بركة هذه الخبرة لك و لعائلتك
بعد ساعات عملك الرسمية، تقدّم استشارات أو ورشًا صغيرة تغيّر حياة من يحضرها. يأتونك برسائل تقدير ونتائج ملموسة، وتشعر أن ما تملكه أعمق من وظيفة نهارية. لكنك تلاحظ أيضًا أن الوقت والموارد ما زالت مقيدة براتب الوظيفة…
إشارة واضحة إلى أن مشروعك الجانبي يستحق النقلة إلى مشروع رئيسي
تساعدك في التركيز على اهم ٣ زوايا تنقلك من بعثرة المهام الى عنق الزجاجة التي تتواجد عندها مفاتيح تفعيل كنوز معرفتك و بكل يسر ..
احجز مقعدك الآن لتشهد كشف الخطة كما هي – بث مباشر فقط، بلا تسجيل – وتعرف كيف تعيد تنفيذها في مشروعك
تركت راتب ثابت، تأمين صحي، مكتب أنيق
وكل شيء كان “يُقال” إنه أمان
لكن لأني رفضت أكمل في مكان يستهلكني
كانت لحظة مرعبة
لكنها كانت اللحظة اللي بدأت فيها أكتب نهايتي بإيدي
واليوم؟
عندي شركتين، ومجتمع كامل من مختصين عرب
كلهم بدأوا من نقطة شبيهة بنقطتك
وأنا هنا… مستعدة أمسك إيدك فيها